ذكر الجيش الإسرائيلي أن تل أبيب مستعدة لفتح معبر القنيطرة مع سورية من جانبها، عقب عودة قوات حفظ السلام الدولية بعد 4 سنوات من انسحابها.
وقال الجيش في وقت متأخر أمس الأول إن وزير الدفاع أفيغدور ليبرمان «سمح بإعادة فتح بوابة الفا في معبر القنيطرة بين إسرائيل وسورية بما يسمح للأمم المتحدة باستئناف نشاطها عبر المعبر بانتظار أن تعيد سورية فتحه من جانبها».
واستأنفت قوات الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك دورياتها في منطقة المعبر في أغسطس بعد أن انسحبت منها في 2014 عند سيطرة فصائل مسلحة ترتبط بالقاعدة على المنطقة بعد 3 سنوات من بدء الحرب السورية.
وعادت القوات الدولية إلى المنطقة بعد أن تمكنت القوات السورية مدعومة من روسيا من استعادة السيطرة على المنطقة القريبة من مرتفعات الجولان وإخراج الفصائل المسلحة من «منطقة خفض التصعيد».
من جهة أخرى، يتوجه وزير الدفاع الأمريكي جيم ماتيس إلى باريس غدا (الثلاثاء)، لبحث ملف مكافحة الإرهاب مع الرئيس إيمانويل ماكرون ووزيرة الجيوش فلورانس بارلي، والوجود العسكري الفرنسي في سورية خصوصا. وخلال هذه الزيارة التي تستغرق يوما واحدا، وهي الأولى لماتيس إلى فرنسا منذ توليه منصبه مطلع عام 2017، سيتقدم بالشكر من «فرنسا وتهنئتها على حملات مكافحة الإرهاب التي تسير بشكل جيد في غرب إفريقيا والمشرق»، وفقا للمتحدث باسم البنتاغون إريك باهون أمس (الأحد).
وقال الجيش في وقت متأخر أمس الأول إن وزير الدفاع أفيغدور ليبرمان «سمح بإعادة فتح بوابة الفا في معبر القنيطرة بين إسرائيل وسورية بما يسمح للأمم المتحدة باستئناف نشاطها عبر المعبر بانتظار أن تعيد سورية فتحه من جانبها».
واستأنفت قوات الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك دورياتها في منطقة المعبر في أغسطس بعد أن انسحبت منها في 2014 عند سيطرة فصائل مسلحة ترتبط بالقاعدة على المنطقة بعد 3 سنوات من بدء الحرب السورية.
وعادت القوات الدولية إلى المنطقة بعد أن تمكنت القوات السورية مدعومة من روسيا من استعادة السيطرة على المنطقة القريبة من مرتفعات الجولان وإخراج الفصائل المسلحة من «منطقة خفض التصعيد».
من جهة أخرى، يتوجه وزير الدفاع الأمريكي جيم ماتيس إلى باريس غدا (الثلاثاء)، لبحث ملف مكافحة الإرهاب مع الرئيس إيمانويل ماكرون ووزيرة الجيوش فلورانس بارلي، والوجود العسكري الفرنسي في سورية خصوصا. وخلال هذه الزيارة التي تستغرق يوما واحدا، وهي الأولى لماتيس إلى فرنسا منذ توليه منصبه مطلع عام 2017، سيتقدم بالشكر من «فرنسا وتهنئتها على حملات مكافحة الإرهاب التي تسير بشكل جيد في غرب إفريقيا والمشرق»، وفقا للمتحدث باسم البنتاغون إريك باهون أمس (الأحد).